الضوء والكهرباء و الفرق بينهما
الكهرباء
اسم يضم مجموعة متنوعة من الظواهر الناتجة عن وجود شحنة كهربائية وتدفقها.
وتضم هذه الظواهر البرق والكهرباء
الساكنة.
ولكنها تحتوي على مفاهيم أقل شيوعًا مثل المجال الكهرومغناطيسي والحث
الكهرومغناطيسي.
أما في الاستخدام العام، فمن المناسب استخدام كلمة
"كهرباء" للإشارة إلى عدد من التأثيرات الفيزيائية. ولكن في الاستخدام
العلمي، يعد المصطلح غامضًا. كما أن هذه المفاهيم المتعلقة به يُفضل تعريفها وفقًا
لمصطلحات أكثر دقة كما يلي:
·
الشحنة
الكهربائية:
هي خاصية لبعض الجسيمات دون
الذرية تحدد التفاعلات
الكهرومغناطيسية الخاصة
بها. فالمادة المشحونة كهربائيًا تتأثر بالمجالات الكهرومغناطيسية وتنتجها.
·
الكهرومغناطيسية: هي التفاعل
الأساسي الذي
يحدث بين المجال المغناطيسي ووجود الشحنة الكهربائية وحركتها.
خضعت الظواهر الكهربائية للدراسة منذ القِدم، إلا أن علم
الكهرباء لم يشهد أي تقدم حتى القرنين السابع عشر والثامن عشر. ومع ذلك فقد ظلت التطبيقات
العملية المتعلقة بالكهرباء قليلة العدد، ولم يتمكن المهندسون من
تطبيق علم الكهرباء في الحقل الصناعي والاستخدامات السكنية إلا في أواخر القرن
التاسع عشر. وقد أدى التقدم السريع في تكنولوجيا الكهرباء في ذلك الوقت إلى إحداث
تغييرات في المجال الصناعي وفي المجتمع أيضًا. كما أن الاستعمالات المتعددة
والمذهلة للكهرباء كمصدر من مصادر الطاقة أظهر إمكانية استخدامها في عدد كبير من
التطبيقات مثل المواصلات والتدفئة والإضاءةوالاتصالات والحساب. فأساس المجتمع الصناعي
الحديث يعتمد على استخدام الطاقة الكهربائية، ويمكن التكهن بأن الاعتماد على
الطاقة الكهربائية سيستمر في المستقبل.
الضوء أو الضوء المرئي
هي طاقة مشعة يشار إليها بأنها إشعاع
كهرومغناطيسي مرئي للعين البشرية، ومسؤول عن حاسة الإبصار.[1] يتراوح الطول الموجي للضوء ما بين 400 نانومتر (nm) أو 400×10−9 م، إلى 700 نانومتر - بين الأشعة تحت الحمراء (الموجات الأطول)، والأشعة فوق البنفسجية (الموجات الأقصر).[2][3] ولا تمثل هذه الأرقام الحدود المطلقة لرؤية الإنسان، ولكن
يمثل النطاق التقريبي الذي يستطيع أن يراه معظم الناس بشكل جيد في معظم الظروف.
تقدر أطوال الموجات للمصادر المختلفة للضوء المرئي ما بين النطاق الضيق (420 إلى
680)[4][5] إلى النطاق الأوسع ( 380 إلى 800) نانومتر.[6][7] يستطيع الأنسان تحت الظروف المثالية أن يرى الأشعة تحت
الحمراء على الأقل التي يصل طولها الموجي 1050 نانومتر،[8] والأطفال والشباب يستطيعون رؤية ما فوق البنفسجية ما بين
حوالي 310 إلى 313 نانومتر.[9][10][11]
الخصائص الأساسية للضوء المرئي هي الشدة، اتجاه الانتشار، التردد أو الطول الموجي والطيف، والاستقطاب، بينما سرعته في الفراغ، تقدر بـ (299,792,458 م/ث) وهي احدى الثوابت الأساسية في الطبيعة.
من القواسم المشتركة بين جميع أنواع الاشعاع
الكهرومغناطيسي (EMR)، أن الضوء المرئي ينبعث ويمتص في
هيئة "حزم" صغيرة تدعى الفوتونات يمكن دراستها كجسيمات أوالموجات.
وتسمى هذه الخاصية بازدواجية موجة
الجسيمات. تعرف دراسة الضوء باسم البصريات، وهي مجال بحثي مهم في الفيزياء الحديثة.
تُطلق كلمة ضوء في الفيزياء أحيانًا على الإشعاع الكهرومغناطيسي لأي طول
موجي، سواء كان مرئي أم لا.[12][13] وتَرتكز هذه المقالة على الضوء المرئي. أما كمصطلح عام
فراجع مقالة الإشعاع
الكهرومغناطيسي.
الفرق بين الضوء
والكهرباء
الكهرباء هي نوع من انواع الطاقة.
التيار الكهربائي هو عملية جريان الطاقة الكهربائية.
جميع المواد تتألف من ذرات، و كل ذرة لها مركز يدعى النواة. النواة تحتوي على جزئيات مشحونة ايجابيا" تدعى بروتون وجزئييات غير مشحونة تدعى نوترون. ان نواة الذرة محاطة بجزئييات مشحونة سلبيا" تدعى إلكترون. الشحنة السالبة للإلكترون تعادل الشحنة الايجابية للبروتون وكذلك عدد للالكترونيات في الذرة عادة يساوي عدد البروتينات.
عندما يتم تجاوز قوة التوازن بين البروتون والإلكترون بواسطة قوة خارجية، فان الذرة يمكن أن تربح أو تخسر شحنة كهربائية. في حالة خسارة شحنات كهربائية من الذرة، فأن تيارا" كهربائيا" يتكون من خلال حركة هذه الشحنات
جميع المواد تتألف من ذرات، و كل ذرة لها مركز يدعى النواة. النواة تحتوي على جزئيات مشحونة ايجابيا" تدعى بروتون وجزئييات غير مشحونة تدعى نوترون. ان نواة الذرة محاطة بجزئييات مشحونة سلبيا" تدعى إلكترون. الشحنة السالبة للإلكترون تعادل الشحنة الايجابية للبروتون وكذلك عدد للالكترونيات في الذرة عادة يساوي عدد البروتينات.
عندما يتم تجاوز قوة التوازن بين البروتون والإلكترون بواسطة قوة خارجية، فان الذرة يمكن أن تربح أو تخسر شحنة كهربائية. في حالة خسارة شحنات كهربائية من الذرة، فأن تيارا" كهربائيا" يتكون من خلال حركة هذه الشحنات
الضوء أو الضوء المرئي هي طاقة مشعة يشار إليها بأنها إشعاع
كهرومغناطيسي مرئي للعين البشرية،
ومسؤول عن حاسة الإبصار.[1] يتراوح
الطول الموجي للضوء ما بين 400 نانومتر (nm) أو
400×10−9 م، إلى
700 نانومتر - بين الأشعة تحت الحمراء (الموجات
الأطول)، والأشعة فوق البنفسجية (الموجات
الأقصر).[2][3] ولا
تمثل هذه الأرقام الحدود المطلقة لرؤية الإنسان، ولكن يمثل النطاق التقريبي الذي
يستطيع أن يراه معظم الناس بشكل جيد في معظم الظروف. تقدر أطول الموجات للمصادر
المختلفة للضوء المرئي ما بين النطاق الضيق (420 إلى 680)[4][5] إلى
النطاق الأوسع ( 380 إلى 800) نانومتر.[6][7] يستطيع
الأنسان تحت الظروف المثالية أن يرى الأشعة تحت الحمراء على الأقل التي يصل طولها
الموجي 1050 نانومتر،[8] والأطفال
والشباب يستطيعون رؤية ما فوق البنفسجية ما بين حوالي 310 إلى 313 نانومتر.[9][10][11]
الخصائص الأساسية للضوء المرئي هي الشدة، اتجاه الانتشار، التردد أو الطول الموجي والطيف،والاستقطاب، بينما سرعته في الفراغ، تقدر
بـ (299,792,458 م/ث) وهي احدى الثوابت الأساسية
في الطبيعة.
من القواسم المشتركة بين جميع أنواع الاشعاع
الكهرومغناطيسي (EMR)،
أن الضوء المرئي ينبعث ويمتص في هيئة "حزم" صغيرة تدعى الفوتونات يمكن
دراستها كجسيمات أوالموجات. وتسمى
هذه الخاصية بازدواجية
موجة الجسيمات. تعرف دراسة
الضوء باسم البصريات، وهي
مجال بحثي مهم فيالفيزياء
الحديثة.
يطلق كلمة ضوء في الفيزياء أحيانا إلى الإشعاع الكهرومغناطيسي لأي طول موجي،
سواء كان مرئي أم لا.[12][13] وترتكز هذه المقالة على الضوء المرئي. أما كمصطلح عام فراجع مقالة الإشعاع
الكهرومغناطيسي
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء